حبيبي اللدود
من أحب رواياتي لقلبي
الملخص الخارجي:
"هل
جننت بالطبع لا أريد ذلك".
نظر إليها ملياً وقال : "
لماذا ألا تبحثين عن جينات جيدة وصفات وراثية نقية".
وابتسم مرحا: "ثم أنه سيكون له ثروة طائلة
واسم عائلة يفتخر بها".
حدقت "جوليا"
بالرجل الواقف أمامها ولم تستطع التفوه بكلمة، أنه يريدها هي أن تحمل طفله
............... كيف وهما لا يطيقان الوجود معا لعدة ساعات فكيف بالأحرى الزواج منه؟ والعمل على انجاب طفل
سويا؟
الملخص الداخلي:
نظرت إليه "جوليا"
وبريق يلمع بعينيها وتشعر بالجو المشحون المحيط بهما معا وكأن المكان فجأة أصبح خالي من
الموجودين ما عداهما، نظر بعمق في عينيها وقال:
"هيا "جوليا" انك
تعرفين إنني على حق ولا نستطيع نحن الأثنين إنكار ما نحس به ومدى التوتر الذي يصيب المكان بمجرد تواجدنا معا كما أن هذا
الزواج بالرغم من أنه الصفقة
المثالية التي ستخدم كلينا ولكن لانستطيع إنكار جوانبه الممتعة التي يتطلع إليها كلانا".
فتحت فمها لتعترض وترفض المنطق الذي تحدث به فأطبق على فمها بقبلة أخذت أنفاسها
وجعلتها تطير في عالم حسي من المشاعر ولم تشعر برجليها تحتها ونسيت المكان المتواجدة به وكل ما حولها عدا الرجل الذي
يحتضنها ويشعرها بما لم تتخيل ان
تشعر به من قبل
" نــــعم ".
نظرت في عينيه بعد ان سمح لها بالابتعاد عنه لتتنفس وخرجت منها الكلمة مع أول نفس تأخذه فنظر لها نظرة أمل متسائلة:
" نعم أقبل الزواج
بك أوليفر".
لمتابعة الرواية رجاءً الدخول على الرابط التالي:
http://7akawyna.com/vb/showthread.php?t=7230