الأربعاء، 18 يونيو 2014

هل يغفر الحب ديناً؟!...


روايتي الحالية قيد العرض الآن...

الملخص:

كما تُدين تُداَن!..
"عمر عز الدين السيوفي" في عنقه ديناً للحب...
لمن يستطيع رده؟!....
هل ستقبل "ندى" أن تكون قرباناً ليكفر عن ذنبه؟!....
سؤال يؤرقه دوماً...
هل... يغفر الحب ديناً؟!!...


تجدونها على الرابط التالي:

رواية كارنيليان


تجدونها على الرابط التالي:
http://7akawyna.com/vb/showthread.php?t=4607



كاسندرا


بين شمس المكسيك الدافئة وجوها اللاتيني الآسر عاش إجناسيو التاميرانو، سليل عائلة التاميرانو العريقة، حياة ماجنة منغمساً في الملذات وتعدى كل الحدود والخطوط الحمراء، وتسبب بطيشه باندلاع عداء بين عائلته والعجوز رودريجيز زعيم قبيلة الغجر، مهددا بإندلاع حرب فيما بينهما، لم يجد جده حلا أمامه سوى إرغامه على الزواج ليحل الأزمة..... زواج كان السبب في زيادة المأساة وإراقة الدماء، وإطفاء زهرة في عمر الربيع، الآن على إجناسيو أن يتعايش مع أشباحه بعد فقده للمرأة الوحيدة التي أحبها في حياته، فعاش حياة عقيمة لا يملئها سوى الفراغ والذكرى الباهتة وأصبح يرى شبح زوجته الراحلة في جميع النساء:
"كاسندرا، حبيبتي، هل هذه أنت؟".
"لا أعرف من أنت؟ ولا من هي كاسندرا هذه؟ ولكنني أعرف من أنا" ومدت يدها تسلم عليه "ماريا ديل بوكا سعيدة بمقابلتك سيدي".


لمتابعة الرواية تجدونها على الرابط التالي:
http://7akawyna.com/vb/showthread.php?t=9833

الأربعاء، 16 أكتوبر 2013

في أحضان الكرايت


رواية تعالج حالة خاصة جداً...
هل من الممكن للمرأة العاشقة أن تسامح حين يكون من قتلها هو حبيبها نفسه؟!...
هذا ما سنتعرف عليه عند قراءة هذه الرواية



الملخص:

أم مجهولة... أب قاسٍ ومتباعد... تربية متزمتة في دير للراهبات... تلك كانت حياتها وماضيها.
مستقبل محدد المعالم مسبقاً... مرتب وكئيب... فقررت الثورة على الروتين وتحدي المستقبل، خاضت مغامرة جديدة تسعي لكشف الحقائق... مغامرة حاولت بها التمرد على الواقع... لكنها كانت مغامرة بُنيت على معادلة محسوبة بدقة... غير أن قطبي المعادلة لم يكونا صحيحين والنتيجة كانت خاطئة... فسلبت براءتها وفي رحلتها للبحث عن الذات فقدت قطعة من روحها...
لتسترد هذه القطعة كان عليها أن تحيى... تحيى في أحضان الكرايت!....


لمتابعة الرواية الرجاء الدخول على الرابط التالي:
http://7akawyna.com/vb/showthread.php?t=915



حبيبي اللدود

من أحب رواياتي لقلبي


الملخص الخارجي:

"هل جننت بالطبع لا أريد ذلك".
نظر إليها ملياً وقال : " لماذا ألا تبحثين عن جينات جيدة وصفات وراثية نقية".
 وابتسم مرحا: "ثم أنه سيكون له ثروة طائلة واسم عائلة يفتخر بها".

حدقت "جوليا" بالرجل الواقف أمامها ولم تستطع التفوه بكلمة، أنه يريدها هي أن تحمل طفله ............... كيف وهما لا يطيقان الوجود معا لعدة ساعات فكيف  بالأحرى الزواج منه؟ والعمل على انجاب طفل سويا؟




الملخص الداخلي:
نظرت إليه "جوليا" وبريق يلمع بعينيها وتشعر بالجو المشحون المحيط بهما معا وكأن المكان فجأة أصبح خالي من الموجودين ما عداهما، نظر بعمق في عينيها وقال:
"هيا "جوليا" انك تعرفين إنني على حق ولا نستطيع نحن الأثنين إنكار ما نحس به ومدى التوتر الذي يصيب المكان بمجرد تواجدنا معا كما أن هذا الزواج بالرغم من أنه الصفقة المثالية التي ستخدم كلينا ولكن لانستطيع إنكار جوانبه الممتعة التي يتطلع إليها كلانا".
فتحت فمها لتعترض وترفض المنطق الذي تحدث به فأطبق على فمها بقبلة أخذت أنفاسها وجعلتها تطير في عالم حسي من المشاعر ولم تشعر برجليها تحتها ونسيت المكان المتواجدة به وكل ما حولها عدا الرجل الذي يحتضنها ويشعرها بما لم تتخيل ان تشعر به من قبل
" نــــعم ".
نظرت في عينيه بعد ان سمح لها بالابتعاد عنه لتتنفس وخرجت منها الكلمة مع أول نفس تأخذه فنظر لها نظرة أمل متسائلة:
" نعم أقبل الزواج بك أوليفر".



لمتابعة الرواية رجاءً الدخول على الرابط التالي:

http://7akawyna.com/vb/showthread.php?t=7230

روايتي الأولى بالأسواق:
صدمة عروس
طباعة وتوزيع دار أخبار اليوم المصرية
تباع بجميع المكتبات ومحلات الجرائد والصحف
وللحصول على نسخة حتى باب المنزل رجاء طلبها عبر اللينك التالي:

http://egypt.souq.com/eg-ar/%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D9%88%D8%B3-875300432/u/